ملاكُ غِوايتي ـ المهندس الشاعر عقيل محمد العالي
ملاكُ غِوايتي
المهندس الشاعر عقيل محمد العالي
آآهٌ لكِ......
ياروعةَََ الفجرَالندي
ياسراجَ ليلي وطلاسمَ حِكايتي.
أيا إكليلَ وردي....
وداناتِ بحري المُغدقي.
أنسيتي أنكِ....
بَوحِي وفحوىَ رِوايتي.
ومحرابُ كلماتي....
حيثُ هوت لَتَسجُدِ.
وذوبانَ روحي وملاكَ غوايتي.
أيا مزمارَ لحني....
وقصِيد شعري وغُربتي.
غروبُ وجهُك ِ
آهاتي وسدولُ نهايتي.
في وجهَكِ.....
ملامحي أقرأءُها شِعِري الذي.
بقلبي تموجُ بحورهُ
مختلساً براءتي وشقاوتي.
إبتسمي كي أستقرَ
على المدى إسطورة َذاكَ الغدِ
وأكتفي بأن أكونَ
شمسُ الدُجى كما بدأتُ بدايتي.
كما الشموعُُ ذوبانها
ضياءُها في عتمةَِ الليل ِالشقي.
أنا الضياءُ....
وإن خِلتي السماء رأيتَني بِعبادتي
قمرُالليالي ساهراً
"وسيفونية "َالصوتَ الشذي.
إشراقتي بين الشفايفِ
بسمةً ٌ"أنتِ" غِناءُها قيتارتي.
دعِِ الأُفولََ عن الهوى
فالوجهُ أبدىَ مُشرِقاً
وخُذي شراعي وإرسمي
مركِب دروبََ سعادتي.
أُحبكِ صغيرتي...
يا مَغربي يا مَشِرقيِ
فأنا الضميرُالمختبئ
في ذاتكِ....
تحتَ سريرَ وسادتي.
شبكة الوادي الثقافي - الأربعاء 10 / 10 / 2012 - 08:48 صباحاً
زيارات 1240 تعليقات 0
شارك المحتوى عبر مواقع التواصل الإجتماعي