ان أي عمل مهما كان صغيراً ويصب في خدمة أهل البيت عليهم السلام فهو عمل كبير عند الله سبحانه وتعالى، يؤجر عليه العاملون والقائمون على هذه الأعمال الحسينية المباركة..
معرض (هي زينب) رغم صغره الا انه يحمل المعاني السامية والهدف الممتاز الذي يوصل الفكرة بكل محتواها الى الزائر والمتلقي، فينبهر بالمحتوى المشوق الذي سيتسع له صدره الرحب
ولن يختم زيارته حتى يضع بصمتة في دفتر الزوار.. هذا المعرض الذي صقله عدد من الشباب العاملين بإخلاص ماهو الا صرح جميل يضاف الى تلك الصروح الحسينية التي سبق وأن
اقيمت في شتى ارجاء قطيفنا الغالية.. شكراً لكم احبتي كادر معرض (هي زينب) على هذا المجهود سائلين الله عز وجل ان يجعله في مجمل حسناتكم وان يثيبكم الثواب الجزيل..

ملاحظة (تضاف هذه الكلمة الى دفتر الزوار التابع للمعرض بدلاً من الكلمة التي سجلت على عجل دون تدقيق وحتى نعطي العاملين من الشباب حقهم من الشكر والثناء)....
اليكم مجموعة من الصور التي التقطها مشكوراً مصور الشبكة الأخ محمد آل موسى، كما يمكنكم متابعة قسم المرئيات للإطلاع على مقطع فيديو بهذا الخصوص..