فجّر اللواء دكتور إبراهيم عبد العاطي مكتشف علاج فيروس "c" والإيدز، عن مفاجأة سوف تهز الأوساط الطبية العالمية ، و قال في المؤتمر الصحفي الذي عقد بالمركز الإعلامي العسكري بالشئون المعنوية، أنه لن ينتهي عام 2014 إلا وسيكون هناك اختراع جديد يعجز العالم عن اكتشافه
و أشار اللواء عبد العاطي إنه عكف على دراسة الاختراع منذ 22 عاما وصار في إجراءاته في سرية تامة ونجح في البداية في اكتشاف علاج لمرض الإيدز وقضى عليه بنتيجة 100% و ستتم هزيمه هذا المرض لأول مرة في العالم، مما سيساهم فى اعادة الامل لاكثر من 11 مليون مصري مصابين بفيروس "c "مشيرا إلى أنه استمر في البحث عن علاج لهذا الفيروس المدمر ، حتى تمكن من كشف الحل وتم تطبيق البحث عن عينات كثيرة بمستشفى الحميات بالعباسية.
أغلى و اجمل مافي الموضوع ، ماحملته كلمات اللواء ابراهيم ، حيث قال ،ان فكرة الجهاز والعلاج جاءت له من متابعته للطب الفرعونى القديم واعجازهم العلمى فى التحنيط وبقاء جثمان موتاهم لالاف السنين دون تلف لعملية التحنيط
و اوضح أنه تعامل كما تعامل الفراعنة القدماء مع اعداء الخلية البشرية وهم البكتريا والفطر والفيروسات مشيرا الى ان الفراعنة نجحوا فى اجراء اعقد العمليات باجراء عمليات فى المخ وشق الجمجمة بادوات بسيطة وهو امر معجز واليوم سنثبت للعالم اننا اصحاب وابناء تلك. الحضارة العظيمة
وأضاف مؤكدا، هناك فريق بحثي عاونه في العمل خلال فترة تطبيق البحث تركوا كافة مصالحهم وتفرغوا لهذا البحث إلى جانب مساعدة القوات المسلحة والمشير عبد الفتاح السيسى الذي طلب أن يكون هذا الاختراع قفزة كبيرة للأمام.
ان اللواء عبد العاطى يؤكد ،و غيره المئات بل الآلاف من ابناء القوات المسلحة كلٍّ فى مجاله ، على الفارق الشاسع بين من يتعبون لبناء الاوطان و صنع الامل للمرضى و الفقراء ،و بين من يدمرون و يحرضون على القتل و يعملون على تخريب بلادهم
وعلى صعيد متصل كشفت قناة الشرق الفضائية حقيقة اللواء الدكتور إبراهيم عبد العاطي في التقرير الآتي:
https://www.youtube.com/watch?v=F8pSa9PxyEw