هذه القصه تسمى الفرط في قديم الازمان
الحجاج والصبي
گان الحجاج بن يوسف ذات يوم في الصيد فرأى تسعة كلاب إلى جانب صبي صغير السن عمره نحو عشر سنوات وله ذوائب
حال المراهقة تجذب حتى سن السابعة، العفوية أحيانا تعطي مردود لا يفرق المتلقي به أي عمر، فحكايتي هذه حقيقة من واقع لمسته بمساعدة احد أصدقائي، وهنا لا أصنع من المعطيات التي شدتني لوسيلة إعلان، ولكن هي عجيبة في حد ذاتها
بعد الفوز الذي حققه نادي مضر ببلدة القديح في كرة اليد وحصوله على درع الدوري الممتاز وكذلك كأس النخبة، احتفل الأهالي مع طاقم الفريق الفائز بهذه المناسبة في ملعب النادي، وتعبيراً عن الفرحة العارمة التي ارتسمت على محيا الجميع
عثرات من نوى الحجم الكبير والكبير جدا، لمحة يومية تتكرر ومن المسؤول؟!، شرفة تتدلى بين أغصان الزهور والعشب يحرق وآخر المطاف شاب وكهل أو شيخ مقبور!! شركات ومؤسسات وأعمال كثيرة، العامل فيها مغلوب على أمره ومقهور على عمله، ليس العنصرية هنا أعني ليكون في الحسبان مرمى كلماتي
إن كان بين أسئلتي خط احمر فعذريني لاني قد تتبعت في مقابلاتك فلم يبقوا لي أي سؤال عن مشوارك الغني الحافل، وقد اخترت هذه الأسئلة الشخصية أحيانا متعمدا للنيل من تاريخك الساحر يا ملكة الحرف وروح الكلمة، فالمعذرة على تطفلي بك، وإن كانت الجرأة فهي محطاتك الأربعة التي تختزن في قلبك وعقلك!!
شكراً لك سيدي الضمير!!
خوض في المعتركات صورة حتمية لوصول الذات ،موضوعنا هذا جميلٌ جدا ومهم ، شروع في ترك رسالة مهملة، صعب رمي الحروف في القمامة ، أن الضمير الحي ، أو الحر ، بذرة تعاطيناها في كنف الدهر الكئيب تجعلنا في كيان غارم بالنشاط الذهني القوي
منذ سنوات طويلة والقديح تفتقر لوجود عمدة لا لسبب سوى أن عزوف رجالها عن تسلم هذا المنصب، بحجة أو بأخرى، المهم أن القديح كلما اقتربت العمودية منها سرعان ما تذهب وكأنها حلم، وفي هذه المرة كادت العمودية أن تصبح قاب قوسين
كلما أمعنا النظر في قضية الأمة وما يجري في حياة الإنسان نجد فيها الجديد، وعلى كل المستويات، ليس لأنها ما تزال دافئة بين ضلوعنا، بل لأنها تحتوي على مجموعة القيم التي تنشدها الإمكانية للإنسانية على اختلاف مشاربها
تشير الأبحاث والدراسات التاريخية الى أن المنطقة الشرقية من المملكة ذات تاريخ موغل في القدم، وتؤكد ذلك العثة المختصة بالتنقيب عن الآثار عندما عثرت على دلائل وشواهد أثرية ترجع إلى ما قبل التاريخ بآلاف السنين
ليس هناك شئ أجمل من استعادة الذكريات وإن شابها أمور وقضايا صعبة، فذلك من جماليات الحياة وفكاهة العيش، ونكتة الزمن.. أمور عديدة في حياتنا مكبوتة في أفئدتنا لا تظهر إلا لذاتها فالذات وحدها تعيش التفاصيل، يقظة مرئية أو أحلاماً وردية، والصديق للذات هو الحديث الصادق والمخلص لتتفجر بين جنباتها
هو الفاضل السيد علي بن السيد صالح بن علوي بن السيد هاشم بن السيد محمد بن السيد علي الشرفاء، أحد رجالات القديح، وأحد أشرافها الذي كان يشار إليه بالبنان في الذكاء والفطنة
اليوم السبت الثالث عشر من ربيع الأول كان الطفل نور ذو الأحد عشر عاماً يلهو ويلعب ويمتطي دراجته النارية التي قادته إلى عجلات الناقلة الثقيلة فدهسته وفارق الحياة
لم يكن الأب الفاقد لإبنته آيات قبل 12 عاماً على دراية بما يخبئه له القدر، وأنه سوف يفقد ابنه مهدي بذات المرض الذي أصيبت به آيات يرحمها الله، وحتى لم تكن هناك أعراض تشير إلى وجود مشكلة صحية لدى
قفل راجعًا سماحة العلامة الشيخ حسين العمران، من قم المقدسة،عام 1398 هجرية، بعدما نهل من ينابيعها الصافية، وارتوى من حياضها العذبة، حتى نال المكانة السامقة التي يستحقها، والدرجة العالية في العلم والمعرفة والأخلاق، بالإضافة إلى شخصيته المهابة الوقورة المحترمة..
الخطيب الحاج الأستاذ/ سعيد بن ناصر بن حسين بن علي بن محمد بن علي بن حسن بن عبد الله الخاطر، أسماه سعيدًا العلامة سماحة الشيخ حسين القديحي بطلب من والده الحاج ناصر الخاطر.
ولد بالقديح في صباح اليوم الثالث عشر من شهر جمادى الأولى 1353هـ
هو المرحوم الملا مهدي بن محمد بن أحمد آل درويش، أحد خطباء القديح من الرعيل الأول، ولد في بلدته (القديح)، سنة 1344هـ، ليلة النصف من شعبان (مولد الإمام الحجة المنتظر، عجل الله تعالى فرجه الشريف).