الثعابين والعقارب قد تغزو السعودية بعد السيول
السعودية (آسيا) : تخشى السعودية أن تؤدي جرف السيول للجحور التي تعيش فيها الثعابين ومخابئ العقارب، إلى خروجها بأعداد كبيرة وانتشارها فى مواقع وبيئات غير متوقعة بما فى ذلك دخولها فى المنازل والمواقع التى تغمرها السيول والتى لم تكن أماكن معتادة لتواجد الثعابين والعقارب، مثل المدارس التى غمرتها السيول أو المنازل أو مواقع العمل وخلافه.
حصلت "سبق"على تفاصيل لائحة الدعوى المقدمة من عضو مجلس الشورى القاضي الدكتور عيسى الغيث، ضد الشيخ الدكتور محمد العريفي، التي نظرت أولى جلساتها اليوم المحكمة الجزائية بالرياض، فقد طالب "الغيث" بتكليف هيئة التحقيق والادعاء العام بالتحقيق مع الشيخ محمد العريفي وصنهات العتيبي، بعد أن أعاد الأول نشر تغريدة الثاني، والكشف عن صاحب القصيدة ومحاسبة الثلاثة.
ي ذات يوم , تكلم المسمار عن حادثة قد سرد لنا بصرخات لم تسمع من قبل
وظل المسمار مذهول , الى ذلك الزمن..
وقد سئل المسمار, ماسبب ذهولك؟
فاجاب المسمار: بقصة قد حصلت في زمن كانت الانوار مشرقة
وفي تلك الليلة الظلماء قد قلع الباب بدون استئذان
فقد تفاجئ المسمار من قلع الباب وسماع صرخات لاذنب لها وهي تنادي
عندما يود المرء الحصول على أخبار أو معلومات تخص بلده بشكل عام فإنه يحتاج إلى الوقت كي يحصل على مايريد، وقد تفوته بعض الأخبار اليومية لكثرتها وتعدد مصادرها، ومع وجود الأخوة الأفاضل في برودكاست اخبار القطيف فقد أصبح الخبر وأصبحت المعلومة أمام النظر تحتاج إلى التصفح والقراءة وفي غضون ثوان معدودة تنقلك أخبارها في مجالات متعددة دون عناء يذكر
هذا ثناء من الله - سبحانه وتعالى – ومن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) على العلماء, وبيانٌ لعظمة منزلتهم, ولعظمة فضلهم على الناس، والمراد بذلك العلماء بالله علماء الشريعة, علماء الذين يخافون الله ويراقبونه هم المرادون، إنما يخشى الله يعني الخشية الكاملة خشيتهم أكمل من خشية غيرهم، و إلا فكل مؤمن يخشى الله لكنها تتفاوت وليست خشية العلماء المتبصرون, علماء الحق, علماء الشريعة ليست خشيتهم مثل خشية عامة الناس بل هي أكمل وأعظم، ولهذا يراقبون الله, ويعلمون عباد الله ويقفون عند حدود الله، وينفذون أوامر الله, فأعمالهم تطابق أقوالهم, وتطابق علمهم، هم أكمل الناس خشية لله - عز وجل -
ما عاد خافياً على احد ان اوساطا عربية عديدة تعتبر ان قطر قامت باختطاف لإرادة الجامعة العربية ، فمنذ قرابة عامين، وبالتحديد منذ ان سحبت قطر مرشحها لأمانة الجامعة لصالح الدكتور نبيل العربي عاشت جامعة الدول العربية وضعا غير طبيعي جعل صغار القوم فيها يتحكمون بالكبار على كل المستويات وفي كل المجالات ، وضع غريب شبهته صحيفة لوموند الفرنسية في تقرير لها بتاريخ 5 آذار عام 2012 كما لو أن فرنسا وألمانيا أصيبتا بالوهن ما جعل سلوفينيا تتحكم بدول الاتحاد الأوروبي..
ليس شجاعا ذلك الكلب الذي ينبح على الأسود المقيدة خلف قضبان المطارات الطائفية الممعنة في حقدها على العراق مهد السلالات البشرية ومهد الحضارات الإنسانية, وليس شجاعا ذلك الجمهور الموتور الذي تقاطر بالآلاف ليقذف الشتائم خلف مرمى نور صبري أمام أنظار ومسامع اللجنة المنظمة, وليس حكيما ذلك الحكم الذي أشهر تحيزه ليكيل قراراته الارتجالية بمكيالين متناقضين, وليس عادلا ذلك المتحامل الذي تعمد منع أبناء الشعب العراقي من حضور المباريات الختامية
لم ينسوا أعداء المرجع الديني السيد الحيدري ما فعله الأستاذ سلمان عبدالأعلى بهم فلقد كشف حقيقتهم من خلال سلسلة بحوث ودراسات كشفت القناع عن أعداء المرجع الحيدري بقوة الدليل والبرهان، لذا قام أولئك في الأيام الحالية بالتشهير به باستخدام لغة السب والشتائم والاتهام، لأنه لولا جهود هذا الأستاذ الفاضل والباحث الكبير لأسقط السيد الحيدري من أعين الناس في الأحساء وجاءت دراساته وبحوثه وكشفت حقيقة الهجمة التي تعرض لها السيد الحيدري، وللوفاء لهذا الأستاذ فإننا ندين ونستنكر الهجمة الظالمة التي يتعرض لها
ربما كان الأستاذ منصور عبد الحكيم, والأستاذ الدكتور زغلول النجار أول المتحدثين من العرب عن زوال أمريكا بعد انفجار البركان الكامن تحت قشرة (يلو ستون بارك), وربما كانوا أول الذين ربطوا مصيرها الجيولوجي بمصير عاد الثانية, بيد أن الأمريكان أنفسهم سبقونا كلنا في تشخيص مخاطر انفجار باطن الأرض في هذه الرقعة بالذات, وحذروا من اقتراب العد التنازل لنهاية القارة الجديدة برمتها. .
وقف لفيف من السياسيين على ضفاف دجلة, فشاهدوا أرملة مشرفة على الغرق في عرض النهر, فقال رجل من الكتلة العراقية الحالمة: إن الديمقراطية والتعددية انجاز عظيم تحقق بجهود النخب الوطنية المنتخبة, إلا إن سوء استعمال هذه المرأة لقواعد السباحة عكس التيار, سيتيح الفرصة للبعض لافتعال أزمة غرقها بهدف التشويش على أداء مؤسسات الدولة, وعرقلة عملها, والبحث عن زعيم افتراضي يلاءم أجندات
لو طرحنا هذا السؤال: كيف نقدم عاشوراء للبشرية؟ وأردنا أن نجيب عليه، فإننا بحاجة إلى أن نقف على جواب لسؤال آخر قبل أن ننتقل للإجابة على هذا السؤال، والسؤال الآخر هو: كيف نقرأ الحسين (ع) والنهضة الحسينية؟ لأن كيفية قراءتنا وفهمنا لعاشوراء ولنهضة الإمام الحسين (ع) له مدخلية وتأثير كبير على الطريقة والأسلوب الذي يمكننا به أن نقدم هذه النهضة المباركة، فكلما كان فهمنا لهذه النهضة أعمق وأفضل انعكس ذلك إيجابياً على طريقة عرضنا وتقديمنا لها، والعكس بالعكس.
لعلّي لا أبالغ لو قلت إنَّ محاكم التَّفتيش الَّتي أطلقها البابا جرينوار التاسع في بدايات القرن الثالث عشر الميلادي، وراح ضحيّتها الآلاف من العلماء والمفكّرين بتهمة "الهرطقة"، موجودة في تاريخنا الإسلامي، بل نستطيع أن نقول بأنّها لا تزال موجودة حتّى في عصرنا الحاضر، ولكن بعناوين أخرى، وبجلادين من نوع آخر، وبوسائل إقصائيَّة وتنكيليَّة مختلفة تناسب وضعيَّة هذا الزّمن، فالفكرة في أساسها موجودة ـ وهي محاسبة الآخرين على عقائدهم وآرائهم ـ وإن كانت تختلف في درجتها وكيفيَّتها وتفاصيلها عن تلك الموجودة في تاريخ المسيحيَّة.
” لاتسرق ” هذه الجملة ليست إعلاناً على واجهة محل تجاري أو منشوراً وعظياً على حائط مسجد أو مدرسة ، وإنما عنوان لكتاب لمؤلف سعودي شاب استوقفته قضايا السرقات الأدبية كثيراً ، وجعلته يتخذ موقفاً فردياً لمحاولة الوقوف في طريقها ، واختار أن يبدأ بشخصية أدبية مشهورة ، ويعيد قراءة مؤلفاتها ، ويدون جميع مايراه سرقة لأفكار آخرين ، ويخرج في النهاية بمؤلف غريب بعنوان ” لاتسرق ” سرقات الدكتور عائض القرني الأدبية .
مع دخول الشبكة المعلوماتية الى العراق وما افرزته من سلبيات وايجابيات كان لا بد للدولة العراقية المتمثلة بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي بكافة مؤسساتها ووزراة التربية التعامل مع مسالة التعليم عن بعد , الذي بات شغل شاغل الكثير من العراقيين الجديين في نيل فرصة التعلم والتثقيف وغير الجديين المتصيدين من اجل الحصول على الشهادة فقط. ويمكن تقسيم الباحثين عن الشهادة الى فئتين
أقوال في الأمام الحسين عليه السلام
ابو كرار الزهيري
لقد طالعت بدقة حياة الإمام الحسين، شهيد الإسلام الكبير، ودققت النظر في صفحات كربلاء وإتضح لي أن الهند إذا أرادت إحراز النصر، فلابد لها من إقتفاء سيرة الإمام الحسين
غاندي، محرر الهند
لقد شهدت الكثير من النظريات والقيم والأفكار التي جاءت بها الحداثة الكثير من السجالات التي بدأت ولم تنتهي ولا أظن أنها ستنتهي في القريب العاجل، ومن هذه الأفكار ما تعرضت له النزعة الإنسانية
يمكن التأريخ لبداية العقلانية الحديثة منذ الفيلسوف الإنجليزي فرانسيس بيكون (1561-1626) الذي أسس لثورة علمية بالاعتماد على الملاحظة والتجريب، ومن ثم جاء الفيلسوف الفرنسي الشهير رينيه ديكارت (1596-1650) لينطلق من الشك وليشكك في
الأنسنة، الانسانوية، النزعة الإنسانية.. كل هذه المفردات تشير إلى معنى واحد ألا وهو محورية الإنسان، فالإنسان وبحسب النزعة الإنسانية أو الأنسنية هو المهيمن على كل شيء، وهو معيار كل شيء، ومقياس لكل شيء،
مما لا شك فيه أن الحداثة قد ساهمت في نقل المجتمعات البشرية نقلة نوعية، وهي للأفضل في الكثير من المجالات، وهذا ليس مدحاً للحداثة أو إطراءً عليها، بقدر ما هو حقيقة وواقع، فحتى لو كنا نرفض الحداثة أو نرفض جزءاً منها أو شكلاً من أشكالها أو كنا نناقش بعض مفرداتها وأفكارها أو بعض مظاهرها، فإن ذلك لا يجعلنا نقفز على هذه الحقيقة ونتخطاها، فالواقع شيء وما نريده أو نتمناه شيء آخر، وليس بالضرورة أن يتحدا دائماً.
كثيرة هي الدعوات التي جاءت بالدعوة للحرية، غير أن دعوة الرسول الأعظم (ص) لها ما يميزها عن كل تلك الدعوات، لأن الحرية التي أقرها الإسلام من خلال الرسول (ص) تختلف في خصائصها وطبيعتها وحدودها عن الحرية التي ينادي بها الآخرون من أصحاب التيارات والمذاهب الفكرية الأخرى. وكمثال على كلامنا هذا نجد أن الليبرالية كمذهب فكري يرتكز في وجوده على فكرة
قال تعالى: ((وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئاً وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ)).
اتفقت كلمة المسلمين على أن هذه الآية المباركة نزلت في معركة أحد، عندما فر المسلمون من المعركة وتركوا رسول الله صلى الله عليه وآله مع مجموعة قليلة ممن كانوا معه، وذلك بعدما أشيع خبر يفيد بوفاته صلى الله عليه وآله، فهذا هو سبب النزول باتفاق جميع المسلمين،